لماذا المحمديون؟

تُحصد تمورنا يدويًا من تربة المدينة المنورة البركانية الغنية بالعناصر الغذائية، وهي لا تقتصر على نكهتها فحسب، بل تحمل إرثًا عريقًا. من العجوة الثمينة إلى السكري، والمبروم، والخضري، والساقي، كل صنف منها يعكس قرونًا من التراث النبوي والحكمة الزراعية. غنية بمضادات الأكسدة والمعادن والبركة، تدعم تمورنا صحة القلب، وتوازن الأمعاء، والطاقة، وتقليل الالتهابات.


نحافظ على البساطة والقداسة: مجففة تحت أشعة الشمس، بأقل قدر من المعالجة، ولا تخضع لأي معالجة. ما يصل إلى منزلك هو نفس الفاكهة الكاملة والقوية التي تُكرّم منذ أجيال - تمامًا كما أرادتها الطبيعة والتقاليد.

يتعلم أكثر

الطريق النبوي، تم تسليمه

في المحمديون، نتبع المسار النبوي - حيث الغذاء والعبادة يسيران جنبًا إلى جنب.

تُحصد تمورنا يدويًا من تراب المدينة المنورة، مدينة النبي ﷺ. كل صنف منها - من العجوة إلى السكري - يعكس تقاليد العيش الجاد، المتجذرة في البساطة والشفاء.

إلى جانب ذلك، صُممت سجادات الصلاة لدينا لتكون بمثابة تذكير لطيف بالمسجد النبوي الشريف - مما يؤسس صلاتك على المعنى والذاكرة.

من ما تأكله إلى المكان الذي تصلي فيه، نقدم لك الأساسيات التي تعيدك إلى المصدر - روحياً وجسدياً.

تسوق الآن